الوزن | 1 كيلوجرام |
---|---|
اسم المؤلف | |
سنة النشر | |
عدد الصفحات | 220 |
$3.47
مصر، السيدة زينب، عام ٢٠٠٨.. تبدأ أحداث الرواية بيونس رجل الأعمال الشاب القعيد، الذي يودع والدته المصابة بالزهايمر على فراش الموت، بينما تعترف له بأن والده المتوفي الذي رباه ليس والده الحقيقي. لكنها لا تذكر مَن اسم والده، تذكر ملامحه فقط. وتخبره أنها كانت تُعالَج من مرض آخر غير الزهايمر، لكنها لا تذكر اسمه، وتخبره أيضًا أن الممرضة العراقية التي كانت تشرف على علاجها منذ ٥ سنوات تعرف كل شيء، لكنها لا تذكر اسم الممرضة ولا ما تعرفه. ثم تموت. بعد أيام العزاء، يخبر يونس صديقه الطبيب النفسي نديم، أنه سينعزل في عمارة جده -والد أمه- بحي السيدة زينب، لكنه لا يخبره السبب، وهي العمارة التي كانت تمكث فيها والدته فترة علاجها مع الممرضة. يبدأ يونس رحلته برفقة مساعده حاتم، وفي ليلته الثانية بالشقة، يجد مذكرات الممرضة بالصدفة مُخبأة في لوحة بيكاسو (الرجل العجوز والقيثارة)، ليقرأ فيها عن جريمة حدثت في المشفى الذي عملت به الممرضة، حيث قام أحد الأطباء بتشخيص أربعة من المرضى باضطراب الهوية التفارقي (تعدد الشخصيات)، ليجري عليهم تجارب لدواء جديد سيتم استيراده من الخارج، لكن للأسف تحدث مضاعفات بسبب جرعات الدواء الخاطئة من مركب الأميتريبلتيلين وتداخله مع مركبات أخرى، حيث يعد من مثبطات السيروتونين، فيؤدي ذلك إلى تفاقم الاكتئاب وزيادة الأفكار الانتحارية، مما يجعل ثلاثة من المرضى ينهون حياتهم بطرق مختلفة. يكتشف يونس في نهاية الرواية هوية الطبيب، ويعرف عن الممرضة، بمساعدة جارته (ساريا) اللبنانية التي تعيش في العمارة منذ كانت والدته تُعالَج، ويكتشف يونس أن والدته كانت إحدى الضحايا المُشخصة بهذا الاضطراب عن طريق الخطأ. فيُقرر إرجاع الحقوق لأصحابها، لكن بطريقته. في خلال الرواية: نتعرض لمشاكل اجتماعية واضطرابات نفسية عديدة، عن طريق رؤية حياة المرضى بالمشفى، منها قضايا الاغتصاب، والطلاق، وتجارب الأدوية غير المصرح بها.
غير متوفر في المخزون
الوزن | 1 كيلوجرام |
---|---|
اسم المؤلف | |
سنة النشر | |
عدد الصفحات | 220 |
$2.52
$2.42
Reviews
There are no reviews yet.